التنبؤ برمي الأحجار او المحار او عظام المفاصل
طش الأحجار او طش المحار او طش عظام المفصل هي عملية مستخدمة منذ بداية التاريخ المسجل للتنبؤ بالمستقبل بغض النظر عن الأجهزة المادية المستخدمة ، فإن فكرة التنبؤ هي نفسها دائمًا الكشف عن إرادة الآلهة من خلال التفسير البشري لنتائج عملية عشوائية عن قصد رمي النرد هو مثال حديث جيد لعملية "التوزيع العشوائي" المبدأ الكامن وراء التنبؤ هو أن كل مجموعة ناتجة ستكشف بسبب التأثير الخارق للطبيعة ، عن بعض جوانب عالم المستقبل الخفي.
كان رمي عظام المفصل (يُطلق عليه أيضًا " استراغالومانسي") هو المعادل القديم لرمي النرد اليوم - باستخدام عظام مفاصل الحيوانات مع علامات مماثلة للنقاط على قالب مضاف تبدأ التنبؤات المستندة إلى عرافة عظم المفصل بمقدم الالتماس الذي يقذف العظام ، يليه إما مقدم الالتماس أو عراف خبير يبحث عن نبوءة مقابلة محددة مسبقًا للقيم الموضحة على العظام.
على سبيل المثال كان التنبؤ في كرمنا (آسيا الصغرى ، في تركيا الحديثة ، والتي يرجع تاريخها إلى حوالي 120 م) نصبًا صغيرًا من الحجر الجيري يبلغ ارتفاعه حوالي 2.4 متر ، مكرسًا للإله عطارد. كان المدرج على جانب النصب التذكاري 56 نتيجة محتملة يمكن أن يستشيرها قاذف عظم المفصل من أجل العثور على إجابة للأسئلة المتعلقة بالمستقبل كان هناك أكثر من 20 قطعة حجرية مثل هذا في آسيا الصغرى.
استخدام (إنجيل الكثير "انجيل يستخدم للتنبؤ") يقلب الكتاب ويختار مقطعًا من النص بشكل عشوائي كان تفسير المقطع (الذي غالبًا ما يكون غامضًا جدًا وعامًا) متروكًا لأحد الخبراء الذين في حين أن أناجيل الكثير خاصة بالمسيحية المبكرة ، كان هذا النوع من كتب الفرز شائعًا جدًا في العالم اليوناني الروماني ، واخر شائع وهو Sortes Astrampsychi")" دليلًا شهيرًا لقول الكهانة اليونانية الرومانية).
أوراق التاروت
التاروت عبارة عن أوراق مكونة من 78 كارت، ومقسمة لـ الأسرار العظمى والأسرار الصغرى وتتكون الأسرار الصغرى من 56 كارت، مقسمة لـ 4 مجموعات، كل مجموعة تحتوي على 14 كارت وفي كل مجموعة يتكرر وجود ملك وملكة وجندي وفارس والـ 4 مجموعات، كل واحدة منهم تمثل عنصر معين وهم (التراب) و(الهواء) و(الماء) و(النار) تتكون الأسرار العظمى من 22 كارت وكل ورقة مستقلة بذاتها.
غالبًا ما تكون الأنظمة الفلكية معقدة للغاية، والتنبؤات مفصلة، كما اقتبس من محادثة البروفيسور جودمان مع عالمة التنجيم الحديثة كاثلين ميدينا التعقيد والتفاصيل ليست جديدة المنجمون القدامى عبر الثقافات سعوا جميعًا إلى رصد النجوم بشكل أفضل وأفضل من أجل تحسين توقعاتهم أشار البابليون القدماء إلى ("When Anu Enlil") وهي مجموعة من سبعين لوحًا تحتوي على حوالي 7000 ملاحظة فلكية للكواكب والنجوم والأحداث الأرضية من العصر البابلي القديم استخدم الإمبراطور الصيني (لو شان يانغ) عملاً صينيًا كلاسيكيًا يُدعى Zi Wei Dou Shu)) زي وي دو شو (النجوم النجمية الأرجوانية) هو شكل من أشكال التنجيم في الثقافة الصينية يعود إلى وقت ما قبل 1000 عام بعد الميلاد للأخبار عن ثروته بناءً على تفسير "المنجمون" الإمبراطوريين وهم يفسرون الأبراج الصينية الـ 28.
تم إنشاء البطاقات التي تطورت إلى لعبة التاروت الحديثة في الأصل كمجموعة من أوراق اللعب، تشبه إلى حد كبير أوراق اللعب المستخدمة في البوكر كانت مستخدمة من منتصف القرن الخامس عشر حتى أواخر القرن الثامن عشر، عندما بدأ استخدامها في العرافة والكهانة كانت اوراق التاروت المبكرة مرسومة باليد يواصل بعض قارئي التاروت هذه الممارسة اليوم.
تأتي اوراق التاروت الحديثة في مجموعة متنوعة من الأساليب يتشابه معظمها مع مجموعة Rider-Waite)) التي أنشأها ونشرها (آرثر إدوارد وايت) و (ويليام رايدر) في عام 1910، مع الرسوم التوضيحية بواسطة (باميلا كولمان سميث) هي رسامة توضيحية ومصممة جرافيك وكاتِبة أمريكية لا يزال استخدام التاروت في طقوس العرافة شائعًا الى اليوم.
تم إنشاء البطاقات التي تطورت إلى لعبة التاروت الحديثة في الأصل كمجموعة من أوراق اللعب، تشبه إلى حد كبير أوراق اللعب المستخدمة في البوكر كانت مستخدمة من منتصف القرن الخامس عشر حتى أواخر القرن الثامن عشر، عندما بدأ استخدامها في العرافة والكهانة كانت اوراق التاروت المبكرة مرسومة باليد يواصل بعض قارئي التاروت هذه الممارسة اليوم.
تأتي اوراق التاروت الحديثة في مجموعة متنوعة من الأساليب يتشابه معظمها مع مجموعة Rider-Waite)) التي أنشأها ونشرها (آرثر إدوارد وايت) و (ويليام رايدر) في عام 1910، مع الرسوم التوضيحية بواسطة (باميلا كولمان سميث) هي رسامة توضيحية ومصممة جرافيك وكاتِبة أمريكية لا يزال استخدام التاروت في طقوس العرافة شائعًا الى اليوم.
تعليقات
إرسال تعليق